قد حف الإمام البخاري رحمه الله صحيحه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اقتباسا من أنوار السنة البهية تقريرا وتبسيطا
وكرع من مناهلها الروية انتزاعا وانتشاطا .ورزق بحسن نيته السعادة فيما جمع حتى أذعن له المخالف والموافق , وتلقى كلامه في التصحيح بالتسليم المطاوع والمفارق

------------------------------------------------------------------------------------------
ولانعلم في تاريخنا الإسللامي أن كتابا ما, بعد كتاب الله عز وجل حظي بالإهتمام والدراسة مثل: الجامع الصحيح للإمام أبي عبد الله البخاري