قال الحلبي في ((مسائل علمية في الدعوة والسياسة الشرعية)) (ص 58) وهو يذب عن الشيخ: ((والدكتور ربيع أيضا قد يخطئ ولكن ليس له خطأ بَيّنٌ تتمسك به وتحرش فيه عليه، فليس يغيظك منه إلا منهجه في الولاء والبراء، ونقده لأهل الأهواء)) اهـ.
أقول: الحق ما شهدت به الأعداء فما الذي تغير وغير يا حلبي، نسأل الله عز وجل أن يحفظنا ويحفظ والدنا العلامة ربيع العصر ربيع المدخلي وأن يرد عنا وعنه كيد أهل الأهواء.
سبحان الله وبعد دعائي هذا وقفت على دعاء للحلبي شبيه بما دعيت.
قال هداه الله في حاشية (ص 111): ((انظر –للأهمية العلمية- رسالة ((دحض أباطيل موسى الدويش)) (ص 11-16) لفضيلة الدكتور الشيخ ربيع بن هادى –رد الله عنه كيد الأعادي-)).
وأنا أقول آمين.
كتبه: عزالدين بن سالم أبوزخار