أبو خالد الوليد خالد الصبحي
26-Aug-2013, 06:16 PM
~ علماء السوء معاندون ~
قال فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله:
(أعتقد أن كثيرا من علماء السوء معاندون، لكن لا نستطيع أن نعين؛ يعرفون أن الحق مع أهل الدعوة السلفية!! يعرفون أن الحق معهم، وقد اعترف عدد من كبار الصوفية بأن الحق مع السلفيين، وذكر الشيخ تقي الدين الهلالي رحمه الله عن اثنين من كبار الصوفية الأشعرية أنهم يعتقدون أن السلفيين هم أهل السنة، يقولون عن السلفيين:
هم على الحق ونحن على الباطل!
ولما قيل لهم: فلماذا لا تأخذون بهذا المنهج؟!
قالوا: وكيف نترك الناس؟!
يعني: وراءهم أناس يقبلون أيديهم وأرجلهم ويقدمون لهم الأموال الطائلة؛ فكيف يتركونهم؟!!
يعني: هم مثل اليهود:
{اشتروا بئايات الله ثمنا قليلا}
فالذي أعتقده أن كثيرا منهم في البلدان الإسلامية يعرفون أن الحق مع أهل السنة والحديث والسلفيين، ولكن من أجل المصالح والمآرب والمناصب والأغراض الدنيوية يعاندون ويستكبرون مع الأسف، وكثير من الناس من أهل الأهواء يعرف الحق ولكن يحاربه لأغراض وأسباب دنيوية)!!.
--------------------------
[شرح عقيدة السلف أصحاب الحديث]
مجموع كتب ورسائل وفتاوى فضيلة الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله:
(19/2).
قال فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله:
(أعتقد أن كثيرا من علماء السوء معاندون، لكن لا نستطيع أن نعين؛ يعرفون أن الحق مع أهل الدعوة السلفية!! يعرفون أن الحق معهم، وقد اعترف عدد من كبار الصوفية بأن الحق مع السلفيين، وذكر الشيخ تقي الدين الهلالي رحمه الله عن اثنين من كبار الصوفية الأشعرية أنهم يعتقدون أن السلفيين هم أهل السنة، يقولون عن السلفيين:
هم على الحق ونحن على الباطل!
ولما قيل لهم: فلماذا لا تأخذون بهذا المنهج؟!
قالوا: وكيف نترك الناس؟!
يعني: وراءهم أناس يقبلون أيديهم وأرجلهم ويقدمون لهم الأموال الطائلة؛ فكيف يتركونهم؟!!
يعني: هم مثل اليهود:
{اشتروا بئايات الله ثمنا قليلا}
فالذي أعتقده أن كثيرا منهم في البلدان الإسلامية يعرفون أن الحق مع أهل السنة والحديث والسلفيين، ولكن من أجل المصالح والمآرب والمناصب والأغراض الدنيوية يعاندون ويستكبرون مع الأسف، وكثير من الناس من أهل الأهواء يعرف الحق ولكن يحاربه لأغراض وأسباب دنيوية)!!.
--------------------------
[شرح عقيدة السلف أصحاب الحديث]
مجموع كتب ورسائل وفتاوى فضيلة الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله:
(19/2).