أبو زرعة وليد الجزائري
19-Oct-2015, 04:37 PM
"حثٌ و تشجيعٌ من العلامة ربيع على ملازمة الشيخ أبي أسامة بن وقليل -حفطهما الله و جميع مشايخ السنة- ".
قال العلامةُ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله و رعاه و جعله غصة في حلوق المبتدعة- مخاطباً شباب الجزائر :
" و إذا كان الله -تبارك و تعالى- أيّها الشبابُ قد سخّر لكم أبا أسامة (1) و جاءكم إلى دياركم فلم يُكَلّفكم شدَّ الرحال كما حصل لهؤلاء (2)، فاغتنموا فرصة وجود هذا الرجل و أقبلوا على حديث رسول الله -عليه الصلاة و السلام- و على القرآن و السنّة حفظاً و فهماً و عملاً و تطبيقاً و دعوةً إلى الله -تبارك و تعالى- ".
" اللباب من مجموع و نصائح و توجيهات الشيخ ربيع للشباب ، ص 379 - 380 (دار الميراثُ النّبويُّ - الطبعةُ الثانية) ".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) : يقصد الشيخ أبا أسامة مصطفى بن عبد القادر بن وقليل الجزائري.
(2) : يقصد الشيخ -حفظه الله- سيرَ السلف الصالح (في طلب العلم) ، لأنّهُ تكلم عن بعض ذلك.
أقول :
أسأل اللهَ أن يبارك في الشيخ ربيع و أن يجزيه عنّا و عن الإسلام خيرَ الجزاء ، و أن يبارك في مجهودات الشيخ أبي أسامة و أن يحفظه و أن ينفعَ به.
نقله
أبو زرعة وليد الجزائري
الخامس من شهر الله المحرم عام سبعة وثلاثين وأربعمئة وألف للهجرة.
قال العلامةُ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله و رعاه و جعله غصة في حلوق المبتدعة- مخاطباً شباب الجزائر :
" و إذا كان الله -تبارك و تعالى- أيّها الشبابُ قد سخّر لكم أبا أسامة (1) و جاءكم إلى دياركم فلم يُكَلّفكم شدَّ الرحال كما حصل لهؤلاء (2)، فاغتنموا فرصة وجود هذا الرجل و أقبلوا على حديث رسول الله -عليه الصلاة و السلام- و على القرآن و السنّة حفظاً و فهماً و عملاً و تطبيقاً و دعوةً إلى الله -تبارك و تعالى- ".
" اللباب من مجموع و نصائح و توجيهات الشيخ ربيع للشباب ، ص 379 - 380 (دار الميراثُ النّبويُّ - الطبعةُ الثانية) ".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) : يقصد الشيخ أبا أسامة مصطفى بن عبد القادر بن وقليل الجزائري.
(2) : يقصد الشيخ -حفظه الله- سيرَ السلف الصالح (في طلب العلم) ، لأنّهُ تكلم عن بعض ذلك.
أقول :
أسأل اللهَ أن يبارك في الشيخ ربيع و أن يجزيه عنّا و عن الإسلام خيرَ الجزاء ، و أن يبارك في مجهودات الشيخ أبي أسامة و أن يحفظه و أن ينفعَ به.
نقله
أبو زرعة وليد الجزائري
الخامس من شهر الله المحرم عام سبعة وثلاثين وأربعمئة وألف للهجرة.