المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مكالمة من الاخ ابو طالحة من مدينة الداخلة المغرب مع الشيخين عبد الغني عويسات الشيخ أبي بكر يوسف لعويسي -حفظهم الله-



أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
18-Jul-2011, 01:31 AM
مكالمة من الاخ ابو طالحة من مدينة الداخلة المغرب مع الشيخين عبد الغني عويسات الشيخ أبي بكر يوسف لعويسي -حفظهم الله-

اتصل الاخ ابو طالحة بشيخ عبد الغني العويسات بخصوص موعد الحاضرة


http://www.up.noor-alyaqeen.com/uploads/www.noor-alyaqeen.com13109378781.mp3

اتصل من الاخ ابو طالحة مع الشيخ لعويسي لتبين الامر
http://www.up.noor-alyaqeen.com/uploads/www.noor-alyaqeen.com13109413071.mp3

أبو هنيدة ياسين الطارفي
30-Jan-2012, 08:12 PM
بارك الله فيكم .......وفقنا الله للحق.....أمين.

أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
30-Jan-2012, 09:22 PM
نصيحتي لمن قلّ نصيبهم من العلم أن يحفظوا ألسنتهم من الوقوع في أعراض طلاّب العلم السلفيين لفضيلة الشيخ زيد المدخلي حفظه الله
بسم الله الرحمن الرحيم

نصيحتي لمن قلّ نصيبهم من العلم أن يحفظوا ألسنتهم من الوقوع في أعراض طلاّب العلم السلفيين لفضيلة الشيخ زيد المدخلي حفظه الله


السؤال :
ما نصيحتكم لمن يرمي طلبة العلم السلفيين بالتعصب لمشايخهم بسبب قبولهم لجرحهم لبعض المعاصرين من المخالفين لمنهج السلف ؟


الجواب :
نصيحتي لمن قلّ نصيبهم من العلم أن يحفظوا ألسنتهم من الوقوع في أعراض طلاّب العلم السلفيين ، وأكل لحومهم بالإنتقادات الجارحة ، كرميهم لهم بالتعصب الذميم القائم على التقليد الأعمى ، وعلى الانتماء ، وليعلم هؤلاء أن لطلاب العلم مشايخ يأخذون عنهم العلم ، ويحفظون وصاياهم ، ويروون عنهم ما حفظوه عنهم من أحكام الشرع ، ومسائل العلم الشرعي لثقتهم فيهم ، وذلك دأب العالم والمتعلم من يوم البعثة المحمدية إلى يوم القيامة ، ومن جملة مسائل العلم التي يتلقّاها طلاب العلم عن مشايخهم علم الجرح والتعديل ، ومعرفة السنة والبدعة ، وينشرون ما علموه وأتقنوه في الناس بصدق وأمانة ، ورواية ودراية ، فلا يجوز لأحد أن يقول لهم : أنتم متعصبون لمشايخكم ، عندما ينقلون عن مشايخهم جرح المجروحين وتعديل الأمناء العدول الصالحين ، وهكذا إذا نقلوا عنهم فذكر قوم من أهل السنة قوما من أهل البدع فلا تثريب عليهم في ذلك كله ، وليس من التعصب المذموم في شيء ، فالحذر الحذر من انتقاد المحقّ بدون برهان من عقل أو نقل !

المصدر :
الأجوبة الأثرية عن المسائل المنهجية [ ص :

أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
30-Jan-2012, 09:24 PM
قال الشيخ العلامة ربيع اسد السنةحفظه الله -ورعاه






وأنا أعلم أنَّكم لستم بمعصومين وليس العلماء بمعصومين أيضاً فقد يخطئون ,اللهم إلاَّ إذا دخل في رفض أو في اعتزال ،أو في تجهُّم ،أو في قدرٍ أو في إرجاء أو في تحزُّب من الحزبيات الموجودة -عياذاً بالله من ذلك كلِّه - .
وأمَّا السَّلفي الذي يوالي السَّلفيين ويُحِبُّ المنهج السَّلفي ,ويكره التحزُّب ويكره البدع وأهلها ،ثم قد يضعف في بعض النِّقاط فمثل هذا نترفَّق به ما نتركه ،بل ننصحه وننصحه وننتشله ونصبر عليه ونعالجه -بارك الله فيكم -.
أما من أخطأ فنسرع إلى إهلاكه ! بهذا الأسلوب لا يبقى معنا أحد !
فأنا أوصيكم -يا أخواني- وأُرَكِّز عليكم : اتركوا الفُرْقَة ،عليكم بالتآخي ، عليكم بالتناصر على الحق ،عليكم بنشر هذه الدعوة على وجهها الصَّحيح ، وصورتها الجميلة ، لا على الصور المُشَوَّهَة

أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
30-Jan-2012, 09:29 PM
قال الشيخ عبد الله البخاري رعاه الله كلمة وهي
(لا تكن بوقًا للشر وسببًا في خزن علم الشيخ عنك)










قال سائل: هل تكرار السؤال على عدد من المشايخ هل هو عملٌ جائز؟، أو يعتبر من البحث عن الرخص وما يوافق الهوى؟.

الجواب: الحقيقة يا إخوتاه: من الأمور المهمة قبل أن أجيب على هذا السؤال.

هناك آداب للطالب-طالب العلم-له آداب تلزمه مع ربه وتجب عليه فيما بينه وبين ربه-جلَّ في علاه-، وهناك آداب تلزمه فيما يجب بينه وبين شيخه، وهناك آداب تلزمه وتجب عليه فيما بينه وبين أقرانه وزملائه، وهناك آداب تلزمه وتجب عليه فيما بينه وبين نفسه.

فمن الآداب-بارك الله فيكم-ونحن نحتاج وليس هذا التذكير بها والتنبيه عليها يعني: أن الأمر مَعْدَم!، ليس كذلك، لكنَّه مهم، ولولا أنه مهم ما ذكره العلماء وضمَّنوه في كتبهم، أليس كذلك؟، فقلَّ أن تجد كتابًا في علوم الحديث إلَّا ويتكلم عن آداب الطالب والشيخ.

بل أفرد هذا البحث بمؤلفات، ولا أدلَّ على هذا من كتاب الإمام الخطيب (الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع)، وكتاب الإمام ابن عبد البر (جامع بيان العلم وفضله)، وكتبَ العلماء مِمَّن جاء بعدهم كابن جماعة في كتابه العظيم (تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم)، وكتبَ الزرنوجي-رحمه الله-في (آداب الطلب وطريق التعلم)، وغير ذلك، ومن أواخرهم وليس هو آخرهم العلَّامة الإمام عبد الرحمن بن ناصر السعدي-رحمه الله-في (رسالة في أدب العالم والمتعلم) وهي رسالة لطيفة حَرِيَّةٌ بالعناية، وغيرهم من العلماء؟، فيحتاجه الطالب دائمًا.

قال ابن سيرين: (...كانوا يتعلمون الأدب والسَّمْتَ كما يتعلمون العلم...)، يتعلمون الأدب والسَّمْت كما يتعلمون العلم، ولعلَّ بعضكم قد قرأ في بعض التراجم أن بعض العلماء أو بعض الولاة يأتون لأبنائهم بالمؤدِّب، صحيح؟، يعني: يعلِّمهم الأدب، فالإنسان يحتاجه دائمًا-بارك الله فيك-.

ومن الآداب في هذا المقام: (حسن السؤال وأدب السؤال)، وهذا كانت لي فيه كلمة قبل نحو من شهر أو أكثر قليلًا في أحد الجوامع في المدينة بين يدي درسنا للعمدة-عمدة الأحكام-نظرًا لكثرة ما رأينا من بعض الأسئلة.

طبعًا! السؤال طرحه له أدب، طريقة الطرح لها أدب، صياغته...إلى آخره، فأفردنا نحوًا من نصف ساعة في المأثور عن السلف في أدب السؤال وبيان هذا الأمر وأهميته.

ومِمَّا ذكر بعض أهل العلم أنه قال: (...ما وصل من وصل إلَّا بالْحُرْمَة، وما حرم من حرم إلَّا بترك الْحُرْمَة...) يعني: الاحترام، (...ما وصل من وصل...) يعني: في العلم إلِّا بالاحترام، وتبجيل الشيخ، واحترام نفسه واحترام العلم الذي يتحمَّله، نعم (...إلَّا بالْحُرْمَة...)، (...وما حرم من حرم إلَّا بترك الْحُرْمَة...).

وكان بعضهم لَمَّا كان يسأل بعض العلماء ويناكفهم في بعض الأسئلة تأسف قال: (...قد خزن عليَّ علم كثير...)، يخزن على الطالب علمُ الشيخ بسبب سوء السؤال، ويحرم الجواب والعلم بسبب عدم ماذا؟، مراعاة أدب السؤال.

ولهذا قال الإمام ابن القيِّم: (...وإذا سألت فاسأل تفقهًا لا تعنتًا، ولا تقل الأمر غيبي قلبي...) خاصٌّ بماذا؟، بالقلب، نعم من يريد التفقه والتعنت أمرٌ قلبي لكن الله-جل وعلا-يعلم السر وأخفى، ويظهر هذا التعنت من التفقه على فلتات اللسان وعلى فلتات البنان، وضح؟.

فالإنسان قد يسأل ويكثر السؤال هنا وهنا، هذا مذموم عند العلماء، مِمَّا ذمَّه العلماء التكرار، التكرار خاصة إذا كان الجواب قد جاءك شافيًا كافيًا واضحًا لا لبس فيه ولا غموض والجواب أتى على السؤال، فلِمَ البحث؟، هل البحث عن المخارج؟، أو التتبع للرخص؟، فمن تتبع الرخص تزندق انتبه!.
وهؤلاء الذين يكثرون من مثل هذا يخشى عليهم من اتباع الهوى، وركوب سبيل الشيطان، وللعلَّامة ابن حزم-رحمه الله-كلام نفيس في أحوال السؤال والسائلين، في كتابه (الأخلاق والسير في مداواة النفوس)، هذا داء يحتاج إلى دواء، هذا داء يحتاج إلى ماذا؟، دواء، عالج نفسك الحمد لله أنت حيّ تستطيع، صحيح؟، أحجم إذا كنت تفعل هذا والعياذ بالله تتبعًا ونحو ذلك وتعنُّتًا فأحجم.

ومن الأوجه التي ذُمَّ فيها وجه السؤال: أن تسأل الشيخ لتمتحنه!، لماذا؟، لتمتحنه، فكم هذا مذموم محقَّر عند العلماء، فاربأ بنفسك أيها الطالب ولا تحرم العلم بمثل هذه المسالك.

ومن أدب السؤال أيضًا، نعم، ومن أدب الشيخ ومن حقه على الطالب أن يراعي متى يسأل، وكيف يسأل، نعم، متى يسأل وكيف يسأل ولا يكرر لِيُمِلَّ الشيخ منه فَيَمَلُّ، وإذا مَلَّ الشيخ كان ذلك سببًا للضجر.

جاء عند الخطيب في الجامع: (...قد أكثروا على عبد الله بن المبارك...) قد أكثروا على مَنْ؟، على الإمام عبد الله بن المبارك حدِّثنا...حدِّثنا...حدِّثنا كلَمَا جاء يا شيخ حدِّثنا...حدِّثنا، فتضجَّر الإمام وظهر ذلك على ماذا؟، على ملامحه فقال بعضهم الذين شعروا: (...يا أبا عبد الرحمن تؤجر...) يعني: إن حدَّثتنا إيش؟، تؤجر مثلما يقولون لنا يا شيخ احتسب، اصبر يا شيخ إن شاء الله في أجر كبير لا بد من الصبر!، والصبر موجود والتذكير به في هذا المقام غير حسن، لا بد أن تعرف متى تذكِّر إن احتيج إلى التذكير هذا، قالوا: (...يا أبا عبد الرحمن تؤجر...) يعني: عندما تحدِّث الطلاب إن شاء الله يأتيك أجر فاحتسبنا.

قال الإمام ابن المبارك الجواد المجاهد المتفق عليه جمعت فيه خصال الخير، قال-رحمه الله-: (...الأجر كثير وأبو عبد الرحمن وحده...)، أبو عبد الرحمن إيش؟، وحده، يريد ليس منه يعني: زهدًا منه في الأجر لا، يريد-رحمه الله-أن طلبة العلم والطالبون كثير وتحديثهم فيه أجر كبير وأبو عبد الرحمن وحده لا يتحمل يتعب، هو إنسان بشر يعتريه ما يعتري البشر صحيح؟، فلا تضجروه بمثل هذا الأسلوب، وهذا تأديب منه-رحمه الله-، وضح يا إخوتاه؟.

فالحذر الحذر من مثل هذا التتبع أو البحث عن الوقيعة بين المشايخ وأهل العلم، بعضهم يبحث عن الفتن صحيح؟، بل بعضهم من صفاقة وجهه وقلَّة حياءه وأدبه-وقلها ولا تبالى-أنه يضرب كلام أهل السنة بعضه ببعض بأسمائهم!، يسأل الإمام ابن باز-عبد العزيز بن باز-عن مسألة ثمَّ يقول: ولكن يا شيخ! قال الشيخ ابن عثيمين كذا، صحيح؟، قال فلان كذا من العلماء، هذا دلالة بيِّنة على الصفاقة وقلَّة الأدب مع قلَّة العقل، ومثله يجب أن يؤدب لأنه باحث عن الفتنة.

قد تقول: يا شيخ لعله لا يعني يريد الخير، نقول: كم مريد للخير لم يصبه ولم يوفق إليه.

فاحرص، احرص يا أخ يا طالب العلم أن تكون بوقًا للشرّ، فحسن السؤال وحسن طرح السؤال مهم جدًا، قد يخزن على الطالب علم كثير بسبب سوء السؤال، بسبب إيش؟، سوء السؤال.

وأعطيكم-مَرَّة-والوقائع كثيرة: اتصل بي رجل من خارج البلاد-شاب من إحدى البلدان-، وانظر في وقت غير مناسب.

قلت: يا أخانا أعتذر إليك هذا جوابي.

قال: يا شيخ عندي سؤال!.

قلت: والله ما أستطيع الآن، حتى حلفت له يمينًا وأنا غير مضطر، مشغول ما أستطيع، تعذرني إلى بعد العصر.

قال: يا شيخ عندي سؤال!.

قلت: يا أخي أنا ما أستطيع.

طيب، ما هو الدليل أنك لا تجيب إلَّا بعد العصر، يقول لي: ما هو الدليل على أنه لا تجيب إلَّا بعد العصر؟.

قلت: الدليل هو: (أنك صفيق!) هداك الله، بما أنك تعرف الأدلة فلِمَ تتصل لتسأل عن الحلال والحرام؟!.

ماذا نفعل لأمثال هؤلاء؟، وأمثالهم كثير جدًا، يحرم الإنسان، بل هؤلاء-مع الأسف-قد يكونوا سببًا لحرمان آخرين، صحيح؟، أليس كذلك؟.

كم من المشايخ يمتنع الآن عن الجواب عن الأسئلة بالهاتف؟، كثير جدًا إن لم يكن أكثرهم إن لم يكن جُلُّهُم صحيح؟، لِمَا تولد عن مثل هذا الباب مِمَّاذا؟، من المشاكل والفتن الذي لا يحسنها-أعوذ بالله-لا يحسنون العلم ولا أدب العلم، وهذا محروم، هذا هو المحروم، وحَرَمَ مَنْ؟، غيره، فيتحمَّل الوزر.

وكما يقال: لا تقل يا شيخ من لهؤلاء؟، لهم من يعينهم بإذن الله، كيف كانوا قبل أن توجد الهواتف، فيكونون بعد عدم إجابة المشايخ على الهواتف، والحاضر أولى من الغائب، الحاضر أولى من الغائب أليس كذلك؟، وأوجب في إجابته من الغائب.

فعلى كل حال-بارك الله فيكم-: انتبهوا إلى مثل هذا، وهذا والله أمرٌ مخيف ومُزْرِي ويعني-سبحان الله-نذير شرّ نعوذ بالله منه[1].

لسماع المادة الصوتية:
(لا تكن بوقًا للشر وسببًا في خزن علم الشيخ عنك)

قام بتفريغه: أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الجمعة الموافق: 4/ ربيع أول/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة.



[1] (شرح أصول السنة للإمام أحمد/ الشريط التاسع/ لفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد الرحيم البخاري-حفظه الله-)

أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
30-Jan-2012, 09:37 PM
قال الشيخ صالح بن سعد السحيمي -حفظه الله-





اشغل وقتك بتقوى الله ، أعمر وقتك بتقوى الله، من الصلاة والصوم والعلم وتلاوة القرآن، واشتغل بعيوب نفسك عن عيوب غيرك.
نرى بعض طلبة العلم من ضَعْف تقواهم ، لا هم لهم إلا الكلام في الناس. ونصبوا أنفسهم -على ضَحالة علمهم- أئمةً في الجرح والتعديل، وملؤوا زبالات الإنترنت، من هذا الباب،وهم لا للإسلام نصروا ،ولا للكفار كسروا، ولا للأمة أفادوا.
يُحدثكم أحدهم وكأنَّه يحي بن معين أو أحمد بن حنبل وهو ربما لا يحسن وضوءه، وهذا ما نعاني منه هذه الأيام، هذا لا يتفق مع

((اتَّقِ الله حيثما كنتَ ، وأتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحسَنَةَ تَمْحُهَا. وخالِقِ الناسَ بخلُق حسن)) أبدا.



أعطي القوس باريها، وتواضع لله فإن من تواضع لله رفعه، ودع المسائل الكبار للعلماء الربانيين المتخصصين البارزين، الذين لهم باع طويل في خدمة السنة والعقيدة وفي خدمة الإسلام.
مأخوذ من نصيحة] : يا معاشر السلفيين ! اشتغلوا بما ينفعكم

أبو عبد المصور مصطفى الجزائري
04-Feb-2012, 10:13 PM
هذا تفريغ كلمة الشيخ ربيع -حفظه الله- وأطال في عمره في الشيخ أبي بكر يوسف لعويسي عن طريق الشيخ المرعي المباركي حفظهم الله جمعا


أنا باستماع الشيخ بكر العويسي بارك الله فيك، الشيخ أبو بكر، تكلمنا قبل فترة مع الإخوة و أمرني أن أبلغ سلامه إلى الشيخ ربيع فأنا أبلغت سلامه إلى الشيخ ربيع - حفظه الله - فقال الشيخ : من؟ قلت له أبو بكر العويسي فقال : دعني أتذكر، فسكت الشيخ بُرهة و قال : ذكرته قال هذا جيد، قال الشيخ : هذا جيد، طالب علم جيد هكذا قال لي الشيخ قبل ما يُقارب أسبوعين أو ثلاثة من الآن، أنا بلغت سلامه إلى الشيخ ربيع خصوصا.



http://www.ajurry.com/vb/images/styles/smartblue/attach/mp3.gif

تزكية الشيخ ربيع للشيخ لعويسي حفظه الله عن طريق الشيخ مرعي المباركي حفظه الله يوم الثلاثاء 25 0.mp3 (http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=8432&d=1296911868)

أبو محمد عبدالرحمن الفارسي
23-Feb-2012, 02:55 PM
جزاك الله خير يا أبو عبد المصور مصطفى وحفظ الله الشيخ أبو بكر يوسف لعويسي