معرفة علماء السُّنَّة ، وإتّباعهم ، ومعرفة علماء البدعة والتّحذير منهم ،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقطع صوتي للشيخ محمد بن عبدالوهاب العقيل حفظه الله يحذر فيه من علماء البدعة ووجوب التحذير منهم ويحث فيه الشباب على معرفة علماء السنة و إتباعهم ...

ملف مرفق 1208



معرفة علماء السُّنَّة ، وإتّباعهم ، ومعرفة علماء البدعة والتّحذير منهم ،

وهذا أصل من الأصول السّتّة ، التي ذكرها الشيخ محمّد بن عبد الوهّاب رحمه اللّه في الأصول السّتّة ،

نحن الآن واقعين في هذه المشكلة ،

نضنّ أنّ كلّ بيضاء شحمة،

وكلّ سوداء فحمة،

وكلّ متبشّت - وإن كان متسلّفه- شيخا ،آه؟! ،

شيخا !!! كلّ واحد متبشّت شيخ !!!

كلّ واحد يسوّيلو شريط و يوزّع بين النّاس شيخ!!!

كلّ واحد يأذنلو بمحاضرة شيخ!!!

كلّ واحد يخرج في القنوات الفضائيّة شيخ!!!

كلّ واحد كتب مطويّة شيخ!!!

لا يا أحبّتي الفضلاء، لا،

أبدا ، أبدا،

هذا موت أحمر،

وهذا هو المحكّ،

وهذا هو الإختبار،

قال اللّه {... وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ }(1)

وقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم:

(إنّ اللّه لا يقبض العلم إنتزاعا ينتزعه من صدور العلماء ، ولكن يقبضه بموت العلماء ، حتّى إذا مات العلماء إتّخذ النّاس رؤوسا جهّالا ، فسئلوا ، فأفتوا بغير علم ، فضلّوا وأضلّوا)(2)

وهناك مشكلة أخطر من عالم البدعة أخطر من عالم البدعة العالم الذي ظاهره السنة لكنه يثني على علماء البدعة.

هذا موت أحمر!!! موت برتقالي هاه !!! لإن ذاك موت أحمر ، لأجل لا نكرر مشكلة أي نعم.

العالم الذي ظاهره أنه من أهل السنة له غترة شماغ يلبس بشت يخرج في القنوات الفضائية بل ربما يخرج في القناة الأولى

والثانية والإخبارية والفضائية كم في قناة مسلمة ماشاء الله والفاسقة والفاجرة يقابله صالح تقابله صالحة تقابله كاسية عارية

يخرج هذا ، مشكلته مشكلة يتكلم دائماً عن السنة كلامه عاطفي اللي يعرفون يعلمون أنه ليس من أهل السنة المحضة وإن

كان من أهل السنة العامة ، العوام يظنونه من أهل السنة المحضة لأن كلامه لطيف ولذيذ يتكلم بالأخلاق ببر الوالدين بصلة

الأرحام يتباكى على الإسلام .

لكن يأتيه شاب من المسلمين يسأله عن فلان : هل أقرأ كتب فلان ؟ يقول نعم هو عمره ما قال في قنواتنا كلام فلان هذا ولو قال كلام فلان ما يخرج في قنواتنا أبداً يقيلونه

!!!! لأن كلام فلان خطر جداً كلام فلان تكفير صراحاً فلان هذا يكفر

المجتمعات يكفر المجتمعات ولذلك لا يتجرأ ويقول قال فلان في قنواتنا الفضائية المرئية وإن كان يقولونها في القنوات

الروادية والجرائدية يقولونها لكن في التلفزيون إلى الآن ما عندهم جرأة ما يقولون قال فلان التكفيري ولا غيره فيأتي الشاب

المسلم الصالح فيستفتيه : أسمع لفلان ؟يقول أسمع لفلان طيب يا شيخ إيش رأيك في الذين ينقدون فلان أتركهم لا خير فيهم جامية .


فيعلق الشاب المسلم بدعاة التكفير والتفجير وهو ما كفر ولا فجر ، (( لكن الدال على الخير كفاعله )) ، (( من سن في

الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة)).


نعم أنت ما كفرت ولا فجرت ولا قلت أخرجوا على الدولة بالسلاح ولكنك زكيت داعيةً يكفر ويفجر ويجيز الخروج على الدولة بالسلاح.

لاحظتم الخطورة : فأنت دعوته للهداية أم دعوته للضلالة؟ تعاونت معه على البر والتقوى وإلا تعاونت مع على الإثم والعدوان ؟

هذول أخطر طائفة إي والله خطيرين جداً.

وإسمحوا لي هذول موت أحمريّن وإلا موتين أحمريّن هاه إي والله هذول اللي ما لقينا لهم علاج ، لأن العوام واثقين فيهم و

كثيرٌ من أهل الحل والعقد واثق فيهم .لأنهم يتلونون ما شاء الله ، عند الدولة له وجه وعند الشباب له وجه آخر .

فقضية نهوض الأمة (( ما تنهض الأمة إلا على العلماء الربانيين لهم وجه واحد ما تنهض على المتلونين )) .

ما تنهض الأمة إلا على عالم يدعو للسنة وأهل السنة وعلماء السنة ، ويحذر من البدعة وأهلها ، كان السلف يقولون : (( لا

تجالسوا أهل البدع فيمرضوا قلوبكم )) ، وهذا يقول : إقرأوا لفلان المبتدع ، وإقرأوا لفلان المبتدع ، ويازين كلام فلان

المبتدع ، ومشترك هو وياه في قناة فضائية , هو وياه سوا ومتصورّين سوا ، في صورة واحدة ما شاء الله تبارك الله ، حليق

ومسبل وحالة لا يعلمها إلا الله , واللي قال إبليس ماكفرش يا جماعة ، ما شاء تبارك الله.


إذاً أنت الآن سببت بلاء للأمة وإلا ما سببت بلاء للأمة ، أنت الآن نهيت الشباب عن الأخذ من علماء السنة ، ودعوت

الشباب إلى الأخذ عن علماء البدعة ، يا ويلك يوم القيامة ، والله تتحمل والله ما فجر شبابنا ولا كفر شبابنا إلا بفتاوى يظنون

أن أهلها علماء .


وإلا كيف شاب يقتل نفسه يفجر نفسه كيف شاب مسلم يفجر في عاصمة الإسلام اليوم الرياض، كيف يفجر لولا وجود

عالم بشت وعقال وغترة وشماغ وقناة فضائية يخرج فيها ، من لمعه من أظهره من جعل الشاب يضرب بكلام هيئة كبار

العلماء عرض الحائط .



هيئة كبار العلماء تقول لا تفجر لاتكسر لا تكفر لا تذهب للعراق فتنة فتن ، يضرب الشباب بكلام هيئة كبار العلماء ،

بكلام المفتي ، بكلام الأئمة المتبعين للكتاب والسنة عرض الحائط ، ويفجرون أنفسهم ويكفرون المجتمعات ويكفرون آبائهم

وأجدادهم ، ويذهبون في رايات عميه يقتلون أنفسهم ، يعني هذا الكلام أخذوه من المغنيّن والمغنيّات والرقاصيّن والرقاصات

أبداً أخذوه من أناس يظن أنهم طلاب علم ، لُمعوا وزُكوا.


ولذلك لن تنهض الأمة حتى نبيّن العالم الرباني الذي يؤخذ منه, والعالم البدعي الذي يهجر وإن كانت لحيته إلى سرته ، أو

ملء صدره ، فليست يعني هذه الظواهر أو التجمل في الظاهر.


والقضية الإتباع وهذه أصل ذكره الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في أصوله الستة , وهذا الذي يعني قطع ظهور

إخوانكم هؤلاء الدعاة المتربصيّن بأهل السنة , المستعديين لأهل السنة ، بل والله أنهم يستعدون الدولة على أهل السنة ،

يستعدون العام والخاص على أهل السنة يستعدون العوام على أهل السنة ، تمزق المحاضرات تمزق الإعلانات ، يسب الواحد

ما عمره شافه ولا يعرفه ولا يعرف أبيه ، لأنه سمع واحد يقول جامي ما يحضره ابدآ لا تحضر لا تسمع ، ودعاة البدع

والضلالة والأناشيد .

في القصيم بلد التوحيد الآن المسابقة الإنشادية ، أناشيد الصوفية وأناشيد الحزبية وأناشيد التكفير ، في القصيم الآن مسابقة

للإنشاد .


كبا ر علماؤنا يقولون بدعة ضلالة ، ضرب بكلام هيئة كبار العلماء عرض الحائط ، وجعل سباق للإنشاد التكفيري ، اللي

ملئوا قلوب الشباب حقداً على العلماء و على الدولة ، ملئوا قلوب الشباب بدعاً وتصوفاً وخرافات ، أشغلوا الشباب بهذه

ا
لأناشيد عن كتاب الله ، الآن قنوات فضائية كاملة مؤتمرات جوائز ، المنشد فلان الفلاني ، وضربوا بكلام هيئة كبار العلماء

عرض الحائط ،

ليش؟ لوجود علماء سوء سهلوا لهم مثل هذا الأمر .

منقول.تفريغ

معرفة علماء السنة وأتباعهم ومعرفة علماء البدعة والتحذير منهم (فضيلة الشيخ محمد عبدالوهاب العقيل )

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=16106

وهناك مشكلة أخطر من عالم البدعة أخطر من عالم البدعة العالم الذي ظاهره السنة لكنه يثني على علماء البدعة.

لكن يأتيه شاب من المسلمين يسأله عن فلان : هل أقرأ كتب فلان ؟ يقول نعم هو عمره ما قال في قنواتنا كلام فلان هذا ولو قال كلام فلان ما يخرج في قنواتنا أبداً يقيلونه

!!!! لأن كلام فلان خطر جداً كلام فلان تكفير صراحاً فلان هذا يكفر

المجتمعات يكفر المجتمعات ولذلك لا يتجرأ ويقول قال فلان في قنواتنا الفضائية المرئية وإن كان يقولونها في القنوات

الروادية والجرائدية يقولونها لكن في التلفزيون إلى الآن ما عندهم جرأة ما يقولون قال فلان التكفيري ولا غيره فيأتي الشاب

المسلم الصالح فيستفتيه : أسمع لفلان ؟يقول أسمع لفلان طيب يا شيخ إيش رأيك في الذين ينقدون فلان أتركهم لا خير فيهم جامية .


فيعلق الشاب المسلم بدعاة التكفير والتفجير وهو ما كفر ولا فجر ، (( لكن الدال على الخير كفاعله )) ، (( من سن في

الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة)).


نعم أنت ما كفرت ولا فجرت ولا قلت أخرجوا على الدولة بالسلاح ولكنك زكيت داعيةً يكفر ويفجر ويجيز الخروج على الدولة بالسلاح.

لاحظتم الخطورة : فأنت دعوته للهداية أم دعوته للضلالة؟ تعاونت معه على البر والتقوى وإلا تعاونت مع على الإثم والعدوان ؟

هذول أخطر طائفة إي والله خطيرين جداً.

وإسمحوا لي هذول موت أحمريّن وإلا موتين أحمريّن هاه إي والله هذول اللي ما لقينا لهم علاج ، لأن العوام واثقين فيهم و

كثيرٌ من أهل الحل والعقد واثق فيهم .لأنهم يتلونون ما شاء الله ، عند الدولة له وجه وعند الشباب له وجه آخر.

ما تنهض الأمة إلا على العلماء الربانيين لهم وجه واحد ما تنهض على المتلونين )) .

ما تنهض الأمة إلا على عالم يدعو للسنة وأهل السنة وعلماء السنة ، ويحذر من البدعة وأهلها ، كان السلف يقولون : (( لا

تجالسوا أهل البدع فيمرضوا قلوبكم ))

والقضية الإتباع وهذه أصل ذكره الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في أصوله الستة

هيئة كبار العلماء تقول لا تفجر لاتكسر لا تكفر لا تذهب للعراق فتنة فتن ، يضرب الشباب بكلام هيئة كبار العلماء ،

بكلام المفتي ، بكلام الأئمة المتبعين للكتاب والسنة عرض الحائط ، ويفجرون أنفسهم ويكفرون المجتمعات ويكفرون آبائهم

وأجدادهم ، ويذهبون في رايات عميه يقتلون أنفسهم ، يعني هذا الكلام أخذوه من المغنيّن والمغنيّات والرقاصيّن والرقاصات

أبداً أخذوه من أناس يظن أنهم طلاب علم ، لُمعوا وزُكوا.

كبا ر علماؤنا يقولون بدعة ضلالة ، ضرب بكلام هيئة كبار العلماء عرض الحائط ، وجعل سباق للإنشاد التكفيري ، اللي

ملئوا قلوب الشباب حقداً على العلماء و على الدولة ، ملئوا قلوب الشباب بدعاً وتصوفاً وخرافات ، أشغلوا الشباب بهذه

ا
لأناشيد عن كتاب الله ، الآن قنوات فضائية كاملة مؤتمرات جوائز ، المنشد فلان الفلاني ، وضربوا بكلام هيئة كبار العلماء

عرض الحائط ،

ليش؟ لوجود علماء سوء سهلوا لهم مثل هذا الأمر .