ثناءا الشيخ علي رضا- حفظه والله- ورعاه على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي- رعاه الله-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:
فقد يسر الله لي هذه الليلة لقاء مع فضيلة شيخنا الدكتور البحاثة أبو البراء علي رضا حفظه والله ورعاه وسئلته عن الشيخ الفاضل يوسف لعويسي حفظه الله تعالى فأثنى عليه ثناء طيبا
حمل من هنا صوتيا
التفريغ:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
شيخنا -حفظكم الله وبارك فيكم- قد علمتُ أنّ الأخ الفاضل الشيخ (يُوسف لعويسي) كان في الأيام السابقة في عمرة وقد زار مجموعة من المشايخ واستفاد منهم وقد علمتُ أنه قد جالسكم في مسجد النبي -صلى الله عليه وسلم- واستفاد منكم فنرجو -بارك الله فيكم- كلمةً طيبةً في أخينا (يُوسف لعويسي) وماذا لمستم منه؟ أو ماذا –يعني- استشفيتم منه ومن منهجه -بارك الله فيكم-؟
نعم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومَن والاه:
أقول: نعم أخونا يُوسف لعويسي -بارك الله فيه- أتى إلى المسجد النبوي، وكان بيننا جلسات متعددة خلال ثلاثة أيام متتالية.
كان فيها ما شاء الله يعني مثالاً على طالب العلم القوي الذي استفاد من العلماء المعاصرين ومن كتب السلف الصالح وعرف المنهج وعرف العقيدة السلفية وذلك فيما كتبه في عدة مؤلفات أو رسائل أطلعني على بعضها وقد قرأتها فعلاً.
قرأتُ له بعض التحقيقات على بعض الكتب، وقرأتُ له تأليفات حول مسائل يعني لم يُسبق إليها؛ فوجدتُ فيه –فعلاً- البحث والتنقيب الجيد والوصول إلى النتائج الطيبة.
وأنا يعني مسرور بوجود أمثال هؤلاء يعني المشايخ في الجزائر، والتي نسأل الله -سبحانه وتعالى- أن ينفع بجهودها أو بجهود هؤلاء المشايخ لنصرة المذهب والمنهج السلفي.
وخاصةً أنه قد انتشر في الآونة الأخيرة بعض التعليقات أو المذاهب الهدّامة حقيقةً، والتي ظاهرها يُنسب إلى السنّة وهي في الحقيقة هدّامة للسنّة كالمليبارية التي نشرها بعض أفراد أخي (المليباري حمزة) في الجزائر وكالحزبية وفرق التكفير بأنواعها المختلفة.
فموقف أخونا (العويسي) وبقية المشايخ -إن شاء الله- لصد عدوان هؤلاء على السنّة والمنهج السلفي واضحٌ وبيِّنٌ بحمد الله تعالى.
فنسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يُوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.نعم.
بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم وجزاكم الله خيراً.
انتهى التفريغ.
المصدر
http://www.ahl-elathar.net/vb/showthread.php?t=5111
رد: ثناءا الشيخ علي رضا حفظه والله ورعاه على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي رعاه الله
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
و فيه أمر يجب وضعه في المقدمة وإعطاء لكل ذي حق حقه
إن الحفاظ على جمع المشايخ واجتماعهم من أحب الأعمال الى الله تعالى و أفضلها
ولمن يساعدنا في لم الشمل بين مشايخنا وبين السلفيين فإنه مجاز في الدنيا و الآخرة و له منا هدية لن ينساها ما دام حيا..
وفق الله الجميع لذلك ، والسلام عليكم ورحمة الله
رد: ثناء الشيخ علي رضا- حفظه والله- ورعاه على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي رعاه الله
كلمة طيبة من الشيخ وصي الله عباس إلى أخيه أبي بكر يوسف لعويسي يوم م 19 -07-2011
http://www.up.noor-alyaqeen.com/uplo...3115116521.mp3
وهذه كلمة الشيخ عبد الحميد العربي في أخيه لعويسي
http://www.up.noor-alyaqeen.com/uplo...3112790011.mp3
فهذه تزكية الشيخ أسامة بن عطايا العتيبي للشيخ الفاضل أبو بكر العويسي-حفظهما الله-أسأل الله أن ينفع بها الجميع
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=15774
سؤال الاخ عبد الحكيم للشيخ العتيبي عن الشيخ لعويسي حفظهما الله
من هذا الرابط بارك الله فيكم
http://www.plunder.com/-wav-download-d6d9edc63d.htm
مكاتبات مشرف نور اليقين والشيخ جمال أبو فريحان بخصوص الشيخ لعويسي حفظه الله
http://www.al-amen.com/vb/showthread.php/3688
سئل الشيخ مرعي المباركي حفظه الله (هل تنصحنا بالاستماع للشيخ ابو بكر يوسف لعويسي حفظه الله فاجاب حفظه الله
على هذا الرابظ
http://www.plunder.com/-25-01-2011-m...b373889d03.htm
وهذا نص الكلام مفرغ:
....الشيخ المباركي :أبوبكر أنا كلمته, تكلمنا قبل فترة مع الأخوة, وأمرني أن أبلغ السلام إلى الشيخ ربيع, فأنا أبلغت السلام للشيخ ربيع حفظه الله
فقال الشيخ:من.
قلت له:أبوبكر لعويسي
فقال: دعني اتذكر . فسكت الشيخ برهة.
ثم قال:ذكرته,قال:جيد, طالب علم جيد.
هكذا قال لي الشيخ قبل ما يقارب أسبوعين أو ثلاثة من الآن..
حياكم الله جميعا هذا لقاء مع الشيخ محمد بن ربيع حفظه الله للأخوة من المملكة المغربية
بعنوان وضوح المنهج السلفي وأثره في الدعوة إلى الله
للتحميل من هنا بارك الله فيكم
وفي القاء ثناء الشيخ محمد بن ربيع على شيخينا أبي بكر يوسف لعويسي حفظهما الله
ا
للتحميل من هنا بارك الله فيكم
وهذا كلام العلامة الشيخ أسد السنة الذي نقول جميعا هو شيخنا ونسمع له ؟؟
مأخوذ من نصيحته إلى السلفيين في الجزائر وهي نصيحة بالغة عظيمة ، يا ليتنا ننتفع بها جميعا .
قال الشيخ حفظه الله :
- أقول : هذا نوع من التنبيه إلى سلوك طريق الحكمة في دعوة الناس إلى الله تبارك وتعالى .
ومنها -كذلك- ألاَّ تَسُبَّ جماعتهم ورؤوسهم . قال تعالى : ( وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبُّواْ اللهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )
فليس من الحكمة -ابتداءً- في دعوتك النَّاس أن تطعن في شيوخهم !
( وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبُّواْ اللهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )
فإذا سببتَ الشيخ الفلاني أو قلت عنه بأنَّه ضال –وهم متعلقون به!- نفروا من دعوتك وتأثم ، لأنَّك قد نفَّرتَ النَّاسَ عن الحقِّ !
والنبي صلَّى الله عليه وسلَّم لما أرسل معاذاً وأباَ موسى رضي الله عنهما إلى اليمن قال لهما : ( يَسِراَ ولا تعسرا وبشِّراَ ولا تُنَفِّراَ ) .
فهذه من الطرق التي فيها التيسير وفيها التبشير ،وليس فيها تنفير ولا تعسير .
فتعلموا يا إخواني هذه الطرق فإنَّ القصدَ هدايةُ الناس ،والقصدَ إيصالُ الحق إلى قلوب الناس ،استخدم كل ما تستطيع من وسيلة شرعية ،المهم أن تصل إلى الغاية بالوسيلة الشريفة خلافاً لأهل البدع الذين يستعملون الكذب واللَّفَّ والدوران والمناورات هذه ليست من المنهج السلفي .
نحن أهل صدق وأهل حق ونعرض في أي مدى الصور التي يقبل فيها الناس الحقَّ وتُؤَثِّر في نفوسهم بارك الله فيكم .
فاستخدموا -يا إخوتي- العلم النافع والحجة القاطعة والحكمة النَّافعة في دعوتكم ,وعليكم بكل الأخلاق الجميلة النبيلة التي حثَّ عليها كتاب ربنا الكريم وحثَّ عليها رسول الهدى صلَّى الله عليه وسلَّم ،فإنَّها عوامل نصرٍ وعوامل نجاح ،والصَّحابة رضوان الله عليهم ما نشروا الإسلام ودخل في القلوب إلا بحكمتهم وعلمهم أكثر من السيوف ،والذي يدخل في الإسلام تحت السيف قد لا يثبت ! والذي يدخل الإسلام ـ يدخله عن طريق العلم والحجة والبرهان- هذا الذي يثبت إيمانه ،فعليكم بهذه الطرق الطيبة وعليكم بالجد في العلم وعليكم بالجِدِّ في الدعوة إلى الله .
ثم أنبهكم -يا إخواني ويا أبنائي - إلى التَّآخي بين أهل السنَّة السَّلفيين جميعا بُثُّوا فيما بينكم روح المودة والأخوة ،وحققوا ما نَبَّهَنا إليه رسول الله عليه الصلاة والسلام ،بأن المؤمنين كالبنيان يشد بعضه بعضا ، والمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر .
كونوا هكذا يا إخوتي ،وابتعدوا عن عوامل الفرقة فإنَّها والله شر خطير وداءٌ وَبِيل ,واجتنبوا الأسباب التي تُؤدِّي إلى الإحنِ والبغضاء والفرقة والتنافر . ابتعدوا عن هذه الأشياء .
فاحرصوا -بارك الله فيكم- على الأخوَّة . وإذا حصل بينكم شيء من النُّفرَة فتناسوا الماضي ,وأخرجوا صفحات بيضاء جديدة الآن ،وأنا أقول لإخواني السلفيين جميعاً : الذي يُقَصِّرُ ما نسقطه ونهلكه ! ,بل الذي يُخطِئ منَّا نعالجه باللُّطف والحكمة ,ونُوَجِّه له المحبة والمودة ... ،حتى يَؤُوبَ ،وإن بقي فيه ضعف ما نستعجل عليه ,وإلا -واللهِ- ما يبقى أحد !
الله أكبر ، ما أعظمها من كلامات حكيمة ، فقد نصح الشيخ وبلغ ،فنسأل الله تعالى أن يجعلها في ميزان حسناته وأن يفتح لها قلوب الجميع ممن وجهت لهم .
رد: ثناء الشيخ علي رضا -حفظه والله ورعاه- على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي -رعاه الله-
بارك الله فيكم وحفظ الله العلماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا هذا لقاء مع الشيخ محمد بن ربيع حفظه الله للاخوة من المملكة المغربية
بعنوان وضوح المنهج السلفي وأثره في الدعوة إلى الله للتحميل من هنا بارك الله فيكم
وفي القاء ثناء الشيخ بن ربيع على شيخينا أبي بكر يوسف العويسي حفظهما الله
للتحميل من هنا بارك الله فيكم
رد: ثناء الشيخ علي رضا -حفظه والله ورعاه - على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي - رعاه الله-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله، و الله يبارك فيكم
جزاكم الله خيرا على النقل الجيد القيم و ذلك للم الشمل بين المشايخ خاصة ، والسلفيين عامة ، لأنه إذا توحدت كلمة المشايخ وطلبة العلم ، توحدت بذلك كلمة طلابهم واتباعهم ،ونرجو من الجميع العمل بوصية أسد السنة العلامة الشيخ ربيع حفظه الله ورعاه .
و هنا تنبيه هام وهو الأجر العظيم الذي يناله من يسعى بالإصلاح بين المسلمين بعامة وأهل السنة بخاصة ، وبالأخص بين مشايخ السنة السلفيين ، فهذا العمل من أعظم الأعمال عند الله تعالى ، فكيف إذا أضاف المصلح إليها محاربة أصحاب البدع والأهواء و المنكرات التي يجاهرون بها ، ويبين ما يحدثونه من الفتن والدسائس التي تمزق الصف السلفي نسأل الله تعالى الهداية والتوفيق .
رد: ثناء الشيخ علي رضا -حفظه والله ورعاه - على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي - رعاه الله-
{ كسر زناد الفتنة ورد الظلم والعدوان } كلمةأ لقها الاخ أبو حمود هادي محجب رعاه الله
هذه كلمة الهاء الاخ أبو حمود هادي محجب دفاعنا عن اخيه الشيخ أبي بكر يوسف لعويسي رعاه الله لما عرفه من استاقمة على السنة وصلاح المنهج السلفي ولانزكي على الله احد
الحديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه والإمام أحمد في مسنده و الترمذي في سننه وغيرهم ولفظه في البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فقال: رجل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟! قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره.
http://www.up.noor-a...m13120495371.rm
رد: ثناء الشيخ علي رضا -حفظه والله ورعاه - على أخيه أبي بكر يوسف لعويسي - رعاه الله-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته