<HR style="BACKGROUND-COLOR: #ffffff; COLOR: #ffffff" SIZE=1> <!-- / icon and title --><!-- message -->
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ... أما بعد :
فأود من باب المذاكرة أن أطرح هذه المسألة للمدارسة
مع علمنا جميعاً أن أقوال أهل العلم معروفة وأن هذه المسألة قد بحثت لكن كما أسلفت من باب المذاكرة والتنشيط .
فكما هو معروف أن في المسألة ثلاثة أقوال :
الأول على المأموم قراءة الفاتحة سواء أكانت الصلاة جهرية أو سرية .
الثاني عليه قراءة الفاتحة في السرية دون الجهرية.
الثالث :ليس عليه قراءة الفاتحة لا في السرية ولافي الجهرية .
هذه هي المسألة فمن انتصر لقول فعليه بالأدلة وإن أراد مناقشة أدلة الأقوال المخالفة فله ذلك .
ملاحظة : علماء هذا العصر أئمة هدى وهم إسنادنا لمن سلف من الأئمة وهكذا ...
ولكن
علو السند مطلوب فإذا كان أحد الأقوال قد قال به بعض الصحابة أو من دونهم فعلى من أنتصر لهذا القول الإتيان بالآثار عنهم
للمناقش استخدام أي وسيلة بحث (مكتبة شاملة كتب رقمية ..إلخ ) مع الإشارة إلى ذلك أخر النقل أو المشاركة .
وفقني الله وإياكم