السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من باب قوله صلى الله عليه وسلم: «مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر».
وعن أبي هريرة عن النبي أن رجلا زار أخا له في قرية فأرصد على مدرجته ملكا، فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخا لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمة تريها عليه؟ ـ أي تقوم بها وتسعى فلا صلاحها ـ قال: لا، غير أني أحببته في الله تعالى، قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه }.
الحمد لله , الحمد لله الحمد لله الذي بفضله تتمة الصالحة...حقيقةأخي الفاضل ولله أشتقنا إليك كثيرا .
ووفقك الله لكل خير ويسر الله عليك في الدنيا والأخرة ...اللهم أمـين.
والله الموفق





رد مع اقتباس