ولكَ بمثل أخي الفاضل عادل، والوليد.
أما برهامي وأتباعه فيصدق فيهم قوله -عز وجل-:
(فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ)