الله أكبر
إذا أراد الله بعبد خيرا يسر له الأسباب ورزقه من حيث لا يحتسب
نسأل الله عزوجل من فضله وأن بغفر لنا وبرحمنا
وجزاك الله خيرا أبا هنيدة
وبالمناسبة اذكر لك أمرا أخي
أحد الإخوة التونسيين ممن أتواصل معه هنا على النت أخبرني أن الأخوة السلفيين هناك أنزلوا من المنابر و استيدلوا بالاخوان المفلسين
فلم أجد مما أواسيه به إلا هذه الكلمات قائلا أصبر أخي وانظر هل الشيخ الألباني والشيخ مقبل رحمهما الله كانت لهما منابر فوافقني جزاه الله خيرا ، واخذوا بنصائح علمائنا وعليكم بالاشتغال بتعلم التوحيد وتعليمه بما تيسر
ولأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ... وكأن ما نقلت وافق ما أجد في نفسي ـــــــ الرمال رحمه الله ـــــ منع من التدريس ولكن بتوفيق من الله ومنة مضى داعيا لله ومعلما للناس ومن الناس عمال وفلاحين ، وفي وقتنا الفلاح لا يأبه له أليس كذلك ، وماذا كانت الثمرة ، وهذا ماظهر لنا وعند الله الكثير ، الشيخ حامد الفقي رحمه الله يمر من غير ميعاد ويهديه الله سبحانه وتعالى إلى توحيد السلف ، ليكون بإذن الله من العلماء الربانيين الحاملين لراية التوحيد والسنة صدقت أخي قصة فيها عبر
والحمد لله الذي رزقنا هذه الفائدة ووفقنا لقرائتها