هذه قصيدةٌ تَائِيَّةٌ في توحيد العبادة ، والردِّ على الصوفية ، بَيَّنَ فيها ناظِمُها :
إِذَا كُنْتَ فِـي هَمٍّ وَغَمٍّ فَنَادِنِـي أَيَا مِرْغَنِي أُنْجِيكَ مِنْ كُلِّ ضِيقَةِ
فَإِسْمِيَ مَكْتُوبٌ عَلَى سَاقِ عَرْشِهِ وَفِي اللَّوْحِ مَحْفُوظٌ فَأَتْقِنْ عِبَادتِي
أَنَّ الله وحده هو المتصرف في الكون .
حُرمةَ البناء على القبور ، والدفن في المساجد وغيرها من البنايات ، والكتابة على القبور .
حرمةَ الذهاب عند الكهنة والعرَّافين ، وأنهم لا يعلمون الغيب ، وَكُفْرَ من فعل ذلك .
أن النذر لله وحده ، وأن النذر لغيره شرك .
أن دين الإسلام ليس فيه ظاهِرٌ وباطِنٌ كما زَعَمَ مَنْ زَعَمَ من طَوَاغِيتِ الصوفية .
…الخ
للاستماع إلى القصيدة:
[RAMS]http://www.archive.org/download/qassidat_annasihah_sound/annasihah.mp3[/RAMS]
للحفظ القصيدة:
من هـــــنــــــا