شَيْخَنَا - حَفِظَكُمُ اللهُ تَعَالَى - مَا هِيَ الْمَسَائِلُ الْمُعَاصِرَةُ الَّتِي مَنْ خَالَفَهَا السَّلَفِيُّ يَكُونُ مُبْتَدِعًا وَذَلِكَ لِتَوَسُّعِ الْعَامَّةِ وَطَلَبَةِ الْعِلْمِ فِي تَبْدِيعِ الْمُخَالِفِينَ لَهُمْ ؟