بسم الله الرحمن الرحيم

1-{ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة؟ النبي في الجنة، و الصديق في الجنة، و الشهيد في الجنة، و المولود في الجنة، و الرجل يزور أخاه في ناحية المصر لايزوره إلا لله عز وجل، و نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها، التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها، و تقول: لاأذوق غمضا حتى ترضى}
صححه الألباني و هو في السلسلة الصحيحة برقم 287 .

2-{ إذا صلت المرأة خمسها، و صامت شهرها، و حصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت }
صححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660.

3-{الدنيا متاع. وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة}
أخرجه مسلم في الصحيح

4-{لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، و لا تأذن في بيته إلا بإذنه غير رمضان}
صححه الألباني في صحيح الترغيب 613 و أورده في آداب الزفاف .
و في صحيح الجامع بلفظ { لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، أو تأذن في بيته إلا بإذنه، و ما أنفقت من نفقة من غير أمره ، فإنه يؤدي إليها شطره}

5-{إذا دعا الرجلُ امرأتَهُ إلى فراشِهِ فأَبَتْ، فبات غضبانَ عليها، لعنتها الملائكةُ حتى تُصبحَ }
الحديث متفق عليه

6- {أذات زوج [ أنت ] ؟. قالت: نعم . قال: كيف أنت له؟ . قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه . قال: فانظري أين أنت منه ؛ فإنه جنتك ونارك }
صححه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب برقم 1933

7- {لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد؛ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، ولا تؤدي المرأة حق زوجها؛ حتى لو سألها نفسها على قتب لأعطته}
صححه الألباني في الصحيحة برقم 3366,و هو جزء من حديث طويل آخر , صححه في سنن أبي داود برقم 2140.

8-{لا تؤذِي امرأةٌ زوجَها في الدنيا؛ إلا قالت زوجتُه من الحورِ العِينِ: لا تؤذيه قاتلكِ اللهُ! فإنما هو عندكِ دخيلٌ، يوشِكُ أن يُفارِقَكِ إلينا}
صححه الألباني في مشكاة المصابيح برقم 3194.

9-{لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها؛ وهي لا تستغني عنه }
صححه الألباني في صحيح الترغيب و الترهيب برقم 1944.

10-{ أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة}
صححه الألباني في إرواء الغليل برقم 2035 و صحيح الجامع برقم 2706 و صحيح ابن ماجة برقم 1685.

11-{ قيل يا رسولَ اللهِ أيُّ النساءِ خيرٌ ؟ قال: التي تسرُّهُ إذا نَظَرَ وتُطيعُهُ إذا أمرَ ولا تُخالفُه في نفسِها ولا في مالِهِ بما يكرهُ}
صححه الألباني في إرواء الغليل برقم 1786 و تخريج مشكاة المصابيح 3208.

منقول من
الحرائر السلفية

ملتقى الحديث وعلومه