يسأل عن حكم شارب المخذرات هل هو مرتكب كبيرة من كبائر الذنوب و إذا كان اللأمر كذلك لماذا نستعمل معه شدة إنكار عليه كما نستعمل اللين و الرفق مع تلرك الصلاة أيهما أشد بمعنى آخر في واقعنا بعض الأحيان تارك الصلاة نلقي عليه السلام و نبتسم و نلين معه لعله يتذكر كما لا نلين مع صاحب الذي يتعاطى شرب المخذرات ؟