الدّيــنُ النَّصــيحَة:
قال العلاَّمة حمود التويجري -رحمه الله-:

«فإن العُلماء لا تُعظم أقدارهم ويُعتد بأقوالهم بمجرد التفخيم لهم والتنويه بذكرهم وإنما يعتبرون باتباع الحق وإجتناب الباطل، فمن قال منهم بما يوافق الكتاب والسّنة فقوله مقبول، ولو كان خامل الذكر عند الناس، ومن قال منهم بما يخالف الكتاب والسّنة فقوله مردود ولو كان مشهوراً عند الناس».
فصل الخطاب في الرد على أبي تراب (٢٦٤).
قَالَ العَلاّمَة رَبِيع المَدْخَلِي -حَفِظهُ الله- :

”حال أهل البدع في كل زمان ومكان لايستطيعون محاربة أهل السُنّة إلا بالإشاعات الكاذبة والإفتراءات الظالمة“ .

[ المجموع (٣٣١/٢) ] .