بالنسبة للمسلم عندنا في الإسلام الحدث الأصغر لا يستدعي للمسلم أن يتطهر شياا كبيرا كثيرا لا يلزم مع الحدث الأصغر تكلفة النفس بكثرة الطهارة فالحدث الأصغر (الذي هو مثل البول أو التبول والذي ربما يمر به أي إنسان في هذه الأرض البسيطة الكريمة... لا يجعل ذلك الحدث الأصغر الطهارة ولا التطهر المبالغ فيه عن الحدث فرض عين علا المسلم
وذلك بخلاف الحدث الأكبر الذي يحدثه بعض الرجال في نومتهم أو الذي يصدر عنا نحن البالغون يدعوا هذا الحدث الأكبر دعوة صاحبه الأخ المسلم الكريم الا الاستمتاع بالما المياه النبيلة أيضا علا اعتبار كونه اسلوبا للتخلص من الجنابة التي ربما تؤثر على مظهر علانية إسلامية لمسلم في وجه غيره فلا يكون حين النجاسة الإسلام ظاهرا باديا على المسلم بوسطيته السمحا لانتهاج المنهج العقايدي