بارك الله فيك
وشبهها كيف تردون على فلان ولا تردون على آخر، وهذا من التعامل بمكيالين؟!
وهكذا أهل الباطل العاجزين عن الحق علما أو عملا يسوغون هذه الشبه للتلبيس على ضعاف البصيرة، لتبقى لهم ريادتهم المشؤومة.