السلام عليكم ورحمة الله
سائل يسأل : اخ لي قاطعني بدأته بالسلام أكثر من مرة لكنه يصرعلى القطيعة رغم أنه من أساء وظلم فما الواجب تجاه هذا الشخص الذي لا يقبل النصح وهل علي من اثم ؟
وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله
سائل يسأل : اخ لي قاطعني بدأته بالسلام أكثر من مرة لكنه يصرعلى القطيعة رغم أنه من أساء وظلم فما الواجب تجاه هذا الشخص الذي لا يقبل النصح وهل علي من اثم ؟
وجزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إذا كانت هذه القطيعة من أجل الدنيا فهي لاتجوز أكثر من ثلاثة أيام ، أما إذا كانت من أجل الدين فتجوز ولو للبد إلا أن يتوب المهجوز من بدعته ومعصيته التي جاهر بها ، فإذا كان هذا الأخ يقاطعك من أجل الدنيا وانت تسلم عليه وتكرر ذلك كما جاء في سؤالك فلا إثم عليك ، وهو الآثم
وعليك أن تواصل السلام عليه ولا تقاطعه وانت مأجور بذلك ، وهو مأزور ، وفقك الله والسلام عليكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)