هو الشيخ أبو عبد الله عثمان بن عبد الله العُتـمي السالمي -حفظه الله- .عثمان بن عبد الله السالمي
قال العلامة المحدث أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي- رحمه الله -ومن علماء أهل السنة الأفاضل المعاصرين الواقفين في وجه أصحاب الباطل الشيخ/ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله، والشيخ/ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والشيخ/ ربيع بن هادي، وآخرون.
وفي اليمن الشيخ/ محمد بن عبد الوهاب الوصابي، والشيخ/ عبد العزيز البرعي، والشيخ/ عبد الله بن عثمان الذماري والشيخ/ عثمان بن عبد الله العتمي السالمي، والشيخ/ يحيى الحجوري، والشيخ/ أحمد بن سعيد الحُجَري، والشيخ/ عبد الرقيب الإبّي.[1]
وقال أيضاً رحمه الله :عثمان بن عبد الله أبو عبد الله السالمي العُتمي :من أبرز إخوانه، وهو حفظه الله ينوب عني في الدروس إذا غبت أو مرضت . حقق رسالة "فائق الكساب في جواب عالم الحساء" ومشترك في تحقيق الجزء السابع من "تفسير ابن كثير" مع أخيه أحمد بن سعيد اهــ [2]
وقال العلامة يحي بن علي الحجوري حفظه الله: عثمان بن عبدالله السالمي العتمي شيخ فاضل يحفظ القرآن داعٍ إلى الله وباحث، شارك في تحيقق جزء من "تفسير ابن كثير" وحقق "فائق الكساء في عالم الحساء" "والتوحيد لابن مندة" وله مركز في بلده[3]
[1] - نقلاًً من مقدمة كتاب" تنوير الظلمات بكشف مفاسد وشبهات الانتخابات "للشيخ محمد بن عبد الله الإمام .
[2]نقلاً من كتاب "ترجمة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي" له رحمه الله ص49.
[3]- نقلاًً من رسالة "الطبقات لما حصل بعد موت شيخنا الإمام الوادعي رحمه فيالدعوة السلفية من الحالات"ص 74.




رد مع اقتباس