🖋ï¸ڈ قال الإمام الألباني -رحمه الله-:

المسلمون اليوم مع الأسف الشديد يعني ما أصابهم مِن مصائب فصدَق الله ï´؟ بما كسبت أيديهم ويعفو عن كثير ï´¾،

المسلمون اليوم لا يعلمون من دينهم إلا أشياء شكلية محضة لكنهم بعيدون عن الحقائق الإسلامية تماما.

[سلسلة الهدى والنور - شريط : 527]
_________________________

🖋ï¸ڈ قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

وبسبب هذه البدع وأمثالها من المنكرات المخالفة لدين الإسلام سَلَّط الله أعداء الدين،

فإن الله يقول { وَلَغŒَنصُـــــــــرَنَّ ظ±للَّهُ مَـــــــــن غŒَنصُرُهُغ¥غ¤غڑ إِنَّ ظ±للَّهَ لَقَوِغŒٌّ عَزِغŒزٌ (ظ¤ظ) ظ±لَّذِغŒــــــــنَ إِن مَّكَّنَّـظ°هُمغ، فِغŒ ظ±لغ،أَرغ،ضِ أَقَامُـــــــــواغں ظ±لصَّــــــــلَاةَ وَءَاتَوُاغں ظ±لـــــــــزَّكاةَ وَأَمَـــــــــرُواغں بِظ±لغ،مَعغ،رُوفِ وَنَهَــــــــوغ،اغں عَنِ ظ±لغ،مُنكَرِغ— وَلِلَّهِ عَـظ°قِبَةُ ظ±لغ،أُمُور (ظ¤ظ،) } [سُورَةُ الحَجِّ: ظ¤ظ-ظ¤ظ،].

[مجموع الفتاوى، ظ¥ظ،ظ،/ظ،ظ¢]
_________________________

قال ï·² ï·» : { فَخَلَفَ مِنغ¢ بَعغ،دِهِمغ، خَلغ،فٌ أَضَاعُـــــــــواغں ظ±لصَّلَوظ°ةَ وَظ±تَّبَعُواغں ظ±لشَّهَـــــــــوَاتِغ– فَسَوغ،فَ غŒَلغ،قَوغ،نَ غَغŒًّا (ظ¥ظ©) إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَـظ°لِحࣰا فَأُوغںلَـظ°غ¤ىظ•ِكَ غŒَدغ،خُلُونَ ظ±لغ،جَنَّةَ وَلَا غŒُظغ،لَمُونَ شَغŒغ،ـظ”ࣰا (ظ¦ظ) }[سُورَةُ مَرغ،يَمَ: ظ¥ظ©-ظ¦ظ]

🖋ï¸ڈ قال الإمام ابن باز :

الصلاة عمود الإسلام، وهي أعظم الفرائض وأهمها بعد الشَّهادتين، ومَن تركها فقد كفر -نعوذ بالله من ذلك- يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمَن تركها فقد كفر))،

ويقول صلى الله عليه وسلم: ((بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)).


فآثار تركها: الشَّقاء في الدنيا، والعذاب في الآخرة، والهزيمة عند مُقابلة الأعداء، وهو حريٌّ بالهزيمة وعدم النصر بسبب ظلمه لنفسه، والله جلَّ وعلا قال: ï´؟وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونï´¾ [الصافات:173]،

وقال: ï´؟إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْï´¾ [محمد:7]،

ومَن ترك الصلاة ترك نصر الله؛ لأنَّ نصر الله هو القيام بدينه وأداء حقّه سبحانه وتعالى فترك الصلاة خطره عظيم، وشرُّه كبير، وإقامتها وحفظها والمُحافظة عليها من أسباب النصر والتأييد والسَّعادة في الدنيا والآخرة،

ومَن تخلَّف عنها في الجماعة وصلَّاها في البيت؛ أثِم، وشابه المُنافقين، فالواجب أن يُصليها مع الجماعة.

[فتاوى الدروس | السؤال : 3984]

_________________________

🖋ï¸ڈ قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

قال تعالى : {ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا -- سُنة الله التي قد خَلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا} [الفتح : 23-22]

وحيث ظَهر الكفار فإنما ذاك لذنوب المسلمين التي أوجبت نقص إيمانهم، ثم إذا تابوا بتكميل إيمانهم نصرهم الله،

كما قال تعالى : {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين} [آل عمران : 139]

وقال : {أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قُلتم أنَّى هذا قُل هو من عند أنفسكم} [آل عمران : 165]

[الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح - ظ¤ظ¥ظ/ظ¦]

_________________________

🖋ï¸ڈ قال العلامة ابن القيم : فإنه ما لم يجاهد نفسه أولا لتفعل ما أمرت به وتترك ما نهيت عنه ويحاربها في الله لم يمكنه جهاد عدوه في الخارج،

فكيف يمكنه جهاد عدوه والانتصاف منه وعدوه الذي بين جنبيه قاهر له متسلط عليه لم يجاهده ولم يحاربه في الله،

بل لا يمكنه الخروج إلى عدوه حتى يجاهد نفسه على الخروج.

[ابن القيم / زاد المعاد في هدي خير العباد، ظ£-ظ¥/ظ¨]

_________________________

🖋ï¸ڈ قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

وإذا كان في المسلمين ضُعف وكان عدوهم مستظهرا عليهم كان ذلك بسبب ذنوبهم وخطاياهم؛

👈 إما لتفريطهم في أداء الواجبات باطنا وظاهرا

👈 وإما لعدوانهم بتعدي الحدود باطنا وظاهرا.

قال الله تعالى: { إِنَّ ظ±لَّذِغŒنَ تَوَلَّوغ،اغں مِنكُمغ، غŒَوغ،مَ ظ±لغ،تَقَى ظ±لغ،جَمغ،عَانِ إِنَّمَا ظ±سغ،تَزَلَّهُمُ ظ±لشَّغŒغ،طَـظ°نُ بِبَعغ،ضِ مَا كَسَبُواغں } [سُورَةُ اظ“لِ عِمغ،رَانَ: ظ،ظ¥ظ¥]

وقال تعالى: { أَوَلَمَّاغ¤ أَصَـظ°بَتغ،كُم مُّصِغŒبَةࣱ قَدغ، أَصَبغ،تُم مِّثغ،لَغŒغ،هَا قُلغ،تُمغ، أَنَّىظ° هَـظ°ذَاغ– قُلغ، هُوَ مِنغ، عِندِ أَنفُسِكُمغ، } [سُورَةُ اظ“لِ عِمغ،رَانَ: ظ،ظ¦ظ¥]

وقال تعالى : { وَلَغŒَنصُـــــــــرَنَّ ظ±للَّهُ مَـــــــــن غŒَنصُرُهُغ¥غ¤غڑ إِنَّ ظ±للَّهَ لَقَوِغŒٌّ عَزِغŒزٌ (ظ¤ظ) ظ±لَّذِغŒــــــــنَ إِن مَّكَّنَّـظ°هُمغ، فِغŒ ظ±لغ،أَرغ،ضِ أَقَامُـــــــــواغں ظ±لصَّــــــــلَاةَ وَءَاتَوُاغں ظ±لـــــــــزَّكاةَ وَأَمَـــــــــرُواغں بِظ±لغ،مَعغ،رُوفِ وَنَهَــــــــوغ،اغں عَنِ ظ±لغ،مُنكَرِغ— وَلِلَّهِ عَـظ°قِبَةُ ظ±لغ،أُمُور (ظ¤ظ،) } [سُورَةُ الحَجِّ: ظ¤ظ-ظ¤ظ،].

[مجموع الفتاوى، ظ¦ظ¤ظ¥/ظ،ظ،]
منقول للفائدة