شبكة الأمين السلفية - Powered by vBulletin
لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ، وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ  |  لا حول ولا قوة إلا بالله  |  أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيَّ القيومَ وأتوب إليه
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: لكل من سأل, عن حال زحل. ( من رؤوس الضلال بالمغرب الذين رفعهم موقع (كل..)).

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    43

    لكل من سأل, عن حال زحل. ( من رؤوس الضلال بالمغرب الذين رفعهم موقع (كل..)).

    الحمد لله رب العالمين و العاقبة للمتقين و لا عدوان إلا على الظالمين من المبتدعة و المشركين أما بعد :

    قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ) التوبة الأية 107

    من الفوائد المستفادة من هذه الأية و الأيات التي تليها كما قال العلامة السعدي رحمه الله (بتصرف):
    -أن العمل وإن كان فاضلا تغيره النية، فينقلب منهيا عنه، كما قلبت نية أصحاب مسجد الضرار عملهم إلى ما ترى.
    -أن كل حالة يحصل بها التفريق بين المؤمنين، فإنها من المعاصي التي يتعين تركها وإزالتها.
    -أنه يستفاد من هذه التعاليل المذكورة في الآية، أربع قواعد مهمة، وهي:
    كل عمل فيه مضارة لمسلم، أو فيه معصية للّه، فإن المعاصي من فروع الكفر، أو فيه تفريق بين المؤمنين، أو فيه معاونة لمن عادى اللّه ورسوله، فإنه محرم ممنوع منه، وعكسه بعكسه.
    ومنها: أن العمل المبني على الإخلاص والمتابعة، هو العمل المؤسس على التقوى، الموصل لعامله إلى جنات النعيم.
    والعمل المبني على سوء القصد وعلى البدع والضلال، هو العمل المؤسس على شفا جرف هار، فانهار به في نار جهنم، واللّه لا يهدي القوم الظالمين. انتهى
    من تفسير السعدي بتصرف يسير.


    و اعلم رحمك الله أن موقع (كل السلفيين) للحلبي ما أسس إلا لمضارة أهل السنة و تجميع أعدائهم ضدهم و الإفتراء و الكذب عليهم و إسقاط شيوخهم و على رأسهم شيخهم الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله من كيد الأعادي- و إخوانه ممن ناصروا هذا المنهج و أوضحوا معالمه حتى صار الناس صنفان لا ثالث لهما:
    صنف واضح الضلالة صغار و شباب السلفيين يميزونهم و يعلمون أنهم بدعيون خلفيون بسمتهم و ببطانتهم و فلتات ألسنتهم ومناهجهم الحركية و تنظيماتهم السرية القائمة على البيعة الحزبية و غير ذلك.
    و صنف خفي و مبهم و متقلب أظهر السنة و تمسح بأعلامها غشا ووالى أعداءها سرا و غدرا.

    ومن الصنف الأول الذي لا يخفى على السلفي البليد فضلا عن الحاذق, المغربي محمد بن أحمد زحل الحركي القطبي المعروف في الدار البيضاء, هذا الرجل الذي لم يخطر ببال أي سلفي أن سلفيان قد يختلفان في حاله فضلا عن أن يصفه أحدهم بالشيخ أو العلامة عياذا بالله.
    و لكن رجالا من الصنف الثاني كزمرة الحلبي ممن انطلت ألاعيبهم على بعض السلفيين جعلوا هذا الصنف -أي الأول- بعد فتنتهم -أي موقعهم- خافيا على من خدعوهم من السلفيين بل صيروه من الشيوخ و العلماء عندهم عياذا بالله, وصرنا نسمع من يناقش و يجادل عنهم بأنهم سلفيون, و مثالا على ذلك محمد زحل هذا الذي نشر أحد مشرفي موقع (كل..) ترجمته على موقعهم ووصفه بالعلامة فلما أنكر عليه أحدهم هذا استدل عليه بأن العلامة بوخبزة التيطواني زكاه, و صدق من قال:
    و من كان الغراب له دليلا يمر****يمر به على جيف الكلاب.

    انظر هنا:http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=10738

    و اعلم أخي القارئ بارك الله فيك أن هذا المدعو محمد زحل من أوائل من أدخل الفكر القطبي الإخواني الحركي للمغرب و روجه تحت اسم العقيدة الصحيحة و هذا الرجل منهجه واضح صارخ يصرح به ليل نهار و يكفيني أن أحيلك هنا على موقعه لتطلع على طوامه و لا يحتاج هذا منك كثير علم أو جهد.
    و اختصارا عليك وحفظا لوقتك الثمين أخي القارئ سأنقل لك بعض ما يدين هذا الرجل الحركي .
    جاء في حوار لمجلة البيان المغربية الحزبية مع محمد زحل هذا ما يلي مختصرا :

    (البيان): فيما يخص نشأة العمل الدعوي بالمغرب بين الخصوصية المحلية والتبعية المشرقية: أستاذَنا الكريم! هل العمل الدعوي نتاج واستنبات محلي، أم هو تابع للتجربة المشرقية؟

    زحل : ليست هناك تبعية؛ فالحركة الإسلامية في المغرب لم تبايع الحركة العالمية، والصحوة الإسلامية ظهرت في وقت واحد ومتزامن، وإن سبقتها شقيقتها في المشرق ممثلة في حركة «الإخوان المسلمين» بمصر، وجماعة «أبي الأعلى المودودي» بباكستان.

    وجاءت هزيمة العرب سنة 1967م، وانهزمت القومية العربية بزعامة عبد الناصر، فصحح الناس المسار، وهو الوقت الذي شرعنا فيه في تأسيس الحركة الإسلامية بالمغرب، كان الإخوة في الجزائر يباشرون الأمر نفسه، وكذلك الشأن في تونس وغيرها.

    (البيان): إذن، فهي نبتة طبيعية؟

    زحل : نعم! ولكننا نعترف بأن الحركة الإسلامية كان لها نوع اعتماد على أدبيات حركة «الإخوان المسلمين» بمصر، مع نوع من التميز عن التجربة المشرقية أو الإخوانية؛ في بعض الجوانب السلوكية المتعلقة بالهدي الظاهر، بالنسبة لنا بالمغرب حسمنا هذه الأمور من بدء انضمام أي شخص للحركة، فيضع فاصلاً بينه وبين سابق أمره وعهد الإسلام، فيتخلى عن كل آفاته السابقة......إلى أن قال...... إذ نأخذ النص من الكتاب والسنة، ولا نأبه بأقوال الأئمة إذا تعارضت مع هذه الأدلة. كما أن البناء العقدي الذي اعتمدناه في الجماعة كان يمتاح من كتب العقيدة الصحيحة ومنـها: كتاب «التوحيـد» للـشيخ الإمـام محمد بـن عبد الوهاب، و «العقيدة الطحاوية»، ورسائل شيخ الإسلام ابن تيمية، كـ «الواسطية»، وأذكر لك أني التقيت مرة الدكتور الشـــــيخ تقــي الديـن الهلالي أثنـــاء زيارتـي له بمكـناس و «الشبيبة» بارزة آنذاك، فسألني عن عقيدتنا فأخبرته بمصادرنا ومعتمدنا في العقيدة، فقال لي: جزاكم الله خيراً. فسُرَّ لذلك، فكان ـ رحمة الله عليه ـ يسلم أنها كتب مفيدة في هذا المجال بالأساس.

    (البيان): ولكن يشاع عن فضيلة الشيخ تقي الدين الهلالي القول ببدعية العمل التنظيمي؛ فهل هذا صحيح؟

    زحل : أبداً؛ ليس هذا صحيحاً؛ فقد عايشته إلى حد المخالطة، وكان يتفقدني، كان رأي الدكتور في الحركة سديداً سليماً، وكان جل شبابها يزورونه، بعدما علم أن منطلقها العقدي سليم، فلم تكن له أبداً نظرة سيئة للعمل التنظيمي.

    (البيان): بعض المراقبين يقولون إن الحركة الإسلامية ذات صبغة سياسية وليست حركة دعوة إشعاعية؛ فكيف تفسرون هذا الرأي؟

    زحل : الإسلام كما سبق أن ذكرنا لا يعرف هذا الفرق وهذا الفصل، لا يعرف ما لله لله وما لقيصر لقيصر، بل الكل لله، وهؤلاء يريدون أن يحتكروا السياسة وحدهم.

    (البيان): وماذا عن العمل السياسي؟ هل يصح القول: إنه الوصفة أو المفتاح للإصلاح والتغيير؟

    قلت لك في السابق: نحن دعاة قبل أن نكون طلاب حكم. نحن هدفنا أن يكون المسلم العامل يعمل لتأسيس القاعدة التي تطالب بحكم إسلامي ثم لا يهمنا أن نحكم نحن أو غيرنا؛ فغايتنا أن نعبِّد الناس لله، وأن نربطهم بالإسلام. من جهة أخرى ما نستطيع الوصول إليه بالتنفيذ لا نصله بالوعظ؛ فمرسوم ملكي بتحريم الخمر أكبر من مئات الخطب؛ فالله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ـ كما اشتهر عن عثمان - رضي الله عنه -، ولا يهمنا الحكم، ويجب ألا يأخذ وقتاً كبيراً من عملنا وتفكيرنا.

    (البيان): هذا يعني أن المدخل التربوي التعليمي هو الأول؟

    زحل : ليس كذلك؛ كل من الأمرين وارد؛ فقد كان هناك برنامج مرحلي، كل مرحلة تسلم لأخرى في تكامل منسق.

    (البيان): ما الذي تعنونه ببرنامج مرحلي؟ هل يعني ذلك أن للتربية مرحلة، وللعمل السياسي مرحلة أخرى منفصلة؟

    زحل : لا.. بالنسبة للعمل في عمومه، تتم مراحله بشكل متناسق ومتكامل؛ بحيث تنجز جميعها جنباً إلى جنب، وذلك يحتاج إلى مهارة في التوجيه؛ بحيث لا تطغى واحدة منها على الأخرى؛ إذ كل غلو في الجانب السياسي مثلاً تظهر آثاره جلية في الجماعة، بصورة شاذة. ولذلك فإني أرى أن لا يوجه للعمل السياسي إلا النخبة الصالحة التي تلقت تربية وتكويناً عاليين؛ بحيث يستطيع هؤلاء المحافظة على ذلك التوازن المنشود بين المراحل جميعاً.

    (البيان): ولكن، ماذا حول تشرذم الحركة الإسلامية؟

    زحل : التعدد التنظيمي قد يكون ظاهرة صحية إذا كان وجوده يثري الإسلام، وكل شُعبة تقوم بجهد: فواحدة للفقه الإسلامي، وثانية لتصحيح العقيدة، وثالثة للعمل الاجتماعي. فهذا إثراء خاصة إذا كان هناك تنسيق أو على الأقل سكوت بعضنا عن بعض، أما إذا كان الفرقاء الكلُّ يسفه الآخر، والكل يقول أنا أو الدمار، فهذا خطر على الدعوة وعلى الصحوة.

    أقول : هذا ما تيسر من هذا اللقاء و فيه من الطوام ما فيه و لمن أراد الإستزادة على هذا الرابط:http://www.midad.me/arts/view/20251


    و من الطوام الكثيرة لهذا الرجل ما جاء في موقعه تعليقا على أحداث جرت في عزة قال في مقدمته :
    (ولا أطيل عليكم أيها الإخوة بهذا الأمر فإنه صار مكشوفا معلنا ليس للمهتم المتتبع فحسب، بل وللإنسان العادي، وسنشهد كما تعودنا انفعال الشارع العربي وربما الإسلامي، وسنشاهد الحشود الضخمة تتدفق كالسيل الجارف متدافعة غاضبة وسنسمع الأصوات تضج بالشعارات حتى تبح وتكل وتنقطع، وهذا دعم معنوي من هذه الجماهير قد يحرج بعض الإحراج الأنظمة التي تحكمها ولكن استجابتها لا تتجاوز الإدانة بعبارات خجولة وقد تتداعى إلى عقد مؤتمر قمة تستغرق الإجراءات اللازمة له وتدابير الإعداد لانعقاده أياما قد تتجاوز الأسبوع حتى يعطوا الفرصة لليهود لتوجيه الضربة القاضية ثم يلوذوا بالشجب و الندب وربما بإلقاء اللوم على الضحية)

    و قال أيضا: (وعلى الحكام إذا وفقوا لهذه الخطوة المباركة أن يحرصوا كل الحرص على وصول هذا الدعم للمقاومة الحقيقية و الفعلية و الجهات التي تمثلها مشهورة معروفة. وليحذروا كل الحذر أن يصل هذا الدعم إلى جماعة أبي مازن المتاجرة بآلام الفلسطينيين والتي تحيل أموال الشعب الفلسطيني إلى خناجر مسمومة تطعنه في الظهر وتخدم أهداف اليهود وداعميهم من القوى الكافرة والباغية في الغرب)

    وقال فيه:( وإن واجب حكام العالم الإسلامي أن يبادروا إلى عقد قمة إسلامية تعقد على الفور ويكون التركيز فيها على دعم المنظمات الجهادية في فلسطين وفي مقدمتها حماس والجهاد الإسلامي بالمال اللازم للنهوض بهذا الجهاد لأن الفلسطينيين قادرون على تحرير بلادهم إذا توفر لهم العون المادي من إخوانهم المسلمين وهم يملكون التصميم والعزم الكافيين)

    انظر: http://www.zouhal.com/documents.php?v_medias_id=219

    التعليق : و أظن أخي القارئ أنني أطلت عليك بالنقول فلعل السطر الأول من كلامه كاف لبيان حاله والله, فقد وصف حركة حسن البنا و المودودي بأنهما شقيقتان لحركته بل لا ينكر أن حركته اعتمدت على الحركتين, و كذلك إحياؤه لقاعدة المعذرة و التعاون و اسقاط قاعدة التصفية و التربية و الدفاع عن بدعة الموازنات و إقحام العوام في العمل السياسي و الحركي و الثناؤ على رؤوس الضلال, كل هذا و المزيد من الطوام واضحة من كلامه السابق أخي القارئ.

    و اعلم رحمك الله أن هذا الرجل من أول من وقف ضد المنهج السلفي القح الذي بحمد الله و منته يجتاح المغرب العربي على يد دعاته و علمائه العاملين الصادقين في دعوتهم, و كان ذلك حين لمس هذه الصحوة بحق إن صح التعبير لدى الشباب السلفي و ذلك بإحياء منهج السلف و خصوصا منهج نقد الرجال و الطوائف و بتحفظهم عن الإختلاط بالحركيين و أهل الأهواء و الرجوع لعلماء السنة الموثوقين, فقام زحل هذا بنشر منهج الموازنات البدعي في المغرب و يتمثل ذلك بشكل أساس بتسخير مكتبته مكتبة ابن تيمية في طبع كتاب (منهج أهل السنة و الجماعة في تقويم الرجال و مؤلفاتهم) و كان هذا بإذن صاحب الكتاب أحمد بن عبد الرحمان الصويان السعودي و قام بالتقديم لهذا الكتاب بمقدمة طويلة أبان فيها عن دواعي هذا العمل.

    و لا أظن هذا الكتاب خافيا على أي سلفي بعد أن فتت شبهه و طحنها فضيلة العلامة المجاهد ربيع السنة في كتابه العظيم (منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف) .

    و ختاما أقول : إن أفكار هذا الرجل هي نفس أفكار جل الحركيين المنتسبين للسلف كأمثال مدرسة الإسكندرية و جمعية إحياء التراث و غيرها من الطوائف الحركية المخالفة لأهل السنة السلفيين و الذين للأسف وجدوا من يزكيهم و يروج لهم أفكارهم ممن انتسب لهذه الدعوة الصافية و تمسح بأكبر أعلامها, فنسأل الله تعالى أن يهدي الحلبي و زمرته, و يكشف ألاعيبهم التي راجت و للأسف الشديد على بعض إخواننا المرضى الذين لم ينزلوا الناس منازلهم ففقدوا مرجعيتهم و تاهوا في ظلمات الشبهات أعاذنا الله من حالهم.

    هذا و الحمد لله رب العالمين.

    كتبه:أبو إسحاق بن الطيب.
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو اسحاق ; 30-Sep-2011 الساعة 07:25 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ما قيل في أسماء الرجال الذين ورد ذكرهم في قصة موسى عليه السلام في القرآن
    بواسطة أبو خالد الوليد خالد الصبحي في المنتدى منبر العلوم الشرعية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-Apr-2018, 05:33 PM
  2. [مقال] دحض شبهة قصة التحكيم ورفع المصاحف التي يستدل بها المتظاهرون في رفعهم المصاحف
    بواسطة أبو بكر يوسف لعويسي في المنتدى المنبــر الإسلامي العــام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-Dec-2014, 09:49 AM
  3. [مقال] دحض شبهة قصة التحكيم ورفع المصاحف التي يستدل بها المتظاهرون في رفعهم المصاحف
    بواسطة أبو بكر يوسف لعويسي في المنتدى مقالات ورسائل الشيخ أبو بكر يوسف لعويسي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 29-Nov-2014, 11:36 AM
  4. احذر من موقع ( الفيس بووك ) فانه موقع جاسوسي
    بواسطة أبو يوسف عبدالله الصبحي في المنتدى مكتبة الأمين العلمية الــشـاملة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-Jan-2011, 06:06 PM
  5. نصيحة للأخوة السلفيين بالمغرب ألقاها الشيخ عبد الهادي
    بواسطة أبوعبدالرحمن محمد في المنتدى المنبــر الإسلامي العــام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-Sep-2010, 05:21 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •