قال إبراهيم بن عبد الواحد موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم:
"أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ".
قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
[ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب(٣/٢٠٥)]




رد مع اقتباس